alsindbad
عزيزي الزائر الكريم ..



زيارتك لنا أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا ..


لأنـنـآ نـعـشـقِ التـميز والـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ يشرفنـآ إنـضمـآمڪ معنـآ فيـﮯ مـنـتـديـآت السندباد

أثبـت تـوآجُـِدڪ و ڪـטּ مـטּ ] الـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ ..!
لـِڪي تـسـتـطـيـع أن تُـِتْـِِבـفَـِنَـِـِا [ بـِ موآضيعـڪ ومشارڪاتـڪ معنـِـِـِآ ]

أمآ إذآ ڪنُِت مـטּ الأعُِضآء فتـفُِضل بتـٍسَجيل دخًِولًِڪ
alsindbad
عزيزي الزائر الكريم ..



زيارتك لنا أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا ..


لأنـنـآ نـعـشـقِ التـميز والـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ يشرفنـآ إنـضمـآمڪ معنـآ فيـﮯ مـنـتـديـآت السندباد

أثبـت تـوآجُـِدڪ و ڪـטּ مـטּ ] الـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ ..!
لـِڪي تـسـتـطـيـع أن تُـِتْـِِבـفَـِنَـِـِا [ بـِ موآضيعـڪ ومشارڪاتـڪ معنـِـِـِآ ]

أمآ إذآ ڪنُِت مـטּ الأعُِضآء فتـفُِضل بتـٍسَجيل دخًِولًِڪ
alsindbad
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

alsindbad

 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الــسـنـدباد
Admin
Admin
الــسـنـدباد


عدد المساهمات : 483
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 08/01/2010
الاقامه : : فى عــ،ـالم من احــ،ــلامـ،ـي
مزاجى : خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Pi-ca-10
My MMS خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ 1021ded685
SMS
احببته ياقلب ولا اعلم ماذا هو او من يكون......تعلقت به وسرت فى هواه كالمجنون...........ورائيت فى عينيه سحر مكنون وفى قلبه كنز مدفون.......ولذلك فانى ابيع من اجله هذا الكون
اهذا عشقا ام قد صار جنون؟؟؟؟
احسست بهواه وانى لاارى فى هذه الدنيا سواه وياقلبى كم اتمناه
لاعيش فرحتى وسعادتى فى رؤياه
ا


خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Empty
مُساهمةموضوع: خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ   خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Emptyالأحد يناير 10, 2010 1:21 am

خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ 2458706753_68d36fa586_o





خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ 1233500063



بسم الله الرحمن الرحيم


خطبة الجمعة في المسجد الحرام بمكة المكرمة


لفضيلة الشيخ : أسامة خياط

بتاريخ : 3- 5-1426هـ

وهي بعنوان : الصحة والفراغ


الحمد لله المنعم على عباده بعظيم آلائه، أحمده سبحانه على تعاقب نعمائه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدًا عبد الله ورسوله، أفضل رسله وخاتم أنبيائه، اللهم صلِّ وسلم عليه وعلى آله وصحبه.
أما بعد:
فيا عباد الله، اتقوا الله الذي وَسِع كل شيء رحمةً وعلمًا، واشكروه على ما أسبغ عليكم من نعمه الظاهرة والباطنة، واذكروا أنه قد وعد الشاكرَ بالمزيد، وتوعّد الكافر بالعذاب الشديد.
أيها المسلمون، إنه إذا كان تتابعُ النعم، وترادُف المِنَنِ، وتعاقُب الآلاء، فَيْضًا من الربّ الكريم لا يَغِيض، وغَيْثًا مِدْرَارًا لا ينقطع، كما قال عز من قائل: خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Image001وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌخطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Image002[إبراهيم:34]. فإن من هذا الفَيْضِ نعمتين يُغْبَنُ فيهما كثير من الناس، جاء ذكرهما في الحديث الذي أخرجه البخاري في صحيحه عن ابن عباس رضي الله عنهما عن رسول الله خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Image003 أنه قال: ((نعمتان مَغْبُونٌ فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ)). فكم ممن مَتّعه الله بسمعه وبصره وقوته، وحفظ عليه نُضْرَة الشباب ورَوْنَقَه وبهاءه، مَغْبُونٌ في صحته حين لا يستعملها فيما يبلّغه رضوان ربه الأعلى ونزول دار كرامته، وحين لا يستثمرها في كل ما يسعد به في دنياه وآخرته، وحين ينسى أن آفة النعم الزوال؟ فكم من صحيح لا يشكو من عِلّة في نفسه أو جسمه نزل به السَّقَامُ، ووَهَنْتُه الأمراضُ، وأقضّت مضجعَه العِللُ فسعت به إلى شيخوخة مبكّرة، وعِلّة مُسْتَحْكِمة، أو داءٍ حائل بينه وبين ما يشتهي من متع الحياة الأثيرة لديه، المُذَلّلة المبذولة بين يديه، فإن كان ممن أبلى شبابه، وأفنى عمره، واستنفد قوته فيما يحرم من الشهوات والنزوات، وما يُحَقَّر من الأعمال وما يُستقبَح من الغايات، ولم يبتغ إلى ربه الوسيلة بما يرضيه، ولم يدّخر عنده سبحانه من الرصيد ما يسعد به حين يلقاه؛ غُبِنَ هنالك غَبْنًا أورثه حسرة، وأعقبه ندامة لا نظيرَ لها؛ لتفويته الفرصة، وإضاعته المَغْنَم، وتَبْدِيده الأرباح.
خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Islamcard_0376a
خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Islamcard_0377a
والفراغ أيضًا نعمة أنعم الله به على عباده، وهو خلو الوقت من الشواغل وفراغ القلب من كل ما يَتَنَغّصُ به العيش، وتتكدّر به الحياة، فإذا امتنّ الله على عبده بذلك فلم يقطع وقته وسُوَيْعات عمره مؤدّيًا شكر هذه النعمة بإنفاقها فيما يَصْلُح به شأنه، ويعلو به قدره، ويكثر به خيره، ويسعد به مجتمعه، وتقوى به أمته، بل كان ممن يصرف وقته، ويقطع زمانه لهوًا ولعبًا وعبثًا ومجونًا وإسفافًا وتعلّقًا بالأدنى ورضًا بالخَسِيس، وركونًا إلى القبيح من القول والعمل، فأضاع الوقت الثمين والزمان الشريف سُدَى، غُبِنَ هنالك غَبْنًا فاحشًا لا مجال لرفعه والخلاصِ من آثاره.
ولذا جاء التوجيه النبوي الكريم باغتنام فُرَصِ العمر التي هيّأها الله، ومَنَّ بها على عباده، وتوجيهها الوجهة التي أرادها الله لها، وذلك في الحديث الذي أخرجه الحاكم في مستدركه والبيهقي في شعب الإيمان بإسناد صحيح عن ابن عباس رضي الله عنهما عن رسول الله خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Image003 أنه قال: ((اغتنم خمسًا قبل خمس: حياتك قبل موتك، وصحتك قبل سَقَمِك، وفراغك قبل شغلك، وشبابك قبل هَرَمِك، وغناك قبل فقرك)).

خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ 18
ألا وإن من أجمل سُبُل اغتنام نعمة الفراغ وأعظمها نجاحًا وتوفيقًا ما اعتاد سلوكَه أولو الألباب في هذه الإجازات التي تعقب انقضاء عام من الدراسة والتحصيل العلمي في مختلف ضروبه، وما صحب ذلك من جَهْد، وما أدرك النفوس فيه من عناء الكَدّ والطّلَب، فليست الإجازة في حسبانهم ليلاً ساهرًا يُقْضَى كلّه أو جُلّه في مجلس لغو وقيلٍ وقال، وبثٍّ للشائعات، وترويجٍ للأكاذيب والمفتريات التي تُشْحن بها النفوس، وتُمْلأ بها الخواطر، وتَسُوغ بها الظنون، وتبعث على كل الشرور، وتُفْضِي إلى كل محظور، أو في جولات عابثة بالأسواق لإضاعة الأوقات وتضييق الطرقات، وإيذاء المؤمنين والمؤمنات، أو في تتبع ما تبثّه كثير من الفضائيات وأمثالها مما لا يرضي الله ولا ينفع عباده، ولا يعين على حق، ولا يحجز عن باطل، ولا يحفظ خُلُقًا، ولا يهذّب سلوكًا. وليست الإجازات أيضًا نومًا طويلاً يستغرق أكثر ساعات النهار، وتَفُوت به الواجبات من الجُمَعِ والجماعات، وتُعَطّل به المصالح والأعمال، وتَكْسُد به سوق الجدّ والنشاط، وتَرُوج به سوق العجز والكسل؛ لكن الإجازة عندهم فرصة عظيمة للاستزادة من كل نافع تزكو وتكمل به العقول والنفوس والأبدان، وللتشمير عن ساعد الجد في استباق الخيرات، والتنافس في الباقيات الصالحات، والتمتع بالمباحات الطيبات؛ لأنهم يستشعرون عظم المسؤولية عند وقوفهم بين يدي مُسْدِي هذه النعم يوم القيامة، تلك المسؤولية التي أخبر عنها رسول الله خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Image003 في الحديث الذي أخرجه الترمذي في جامعه بإسناد حسن عن ابن مسعود -رضي الله عنه- أن رسول الله خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Image003 قال: ((لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يُسأل عن خمس: عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وماذا عمل فيم علم)). ولأنهم يستشعرون أيضًا عظم المسؤولية المنوطة بالأولياء من الآباء والأمهات والمربّين والمربّيات وأمثالهم في حفظ أوقات شبابنا وتوجيهها الوجهة التي يبلغون بها أجمل الغايات وأسمى المنازل، وتجعل منهم خير شباب لخير أمة أخرجت للناس، ولأنهم قبل ذلك وبعده يستيقنون أن طريق الشكر الذي يسلكونه موعودٌ صاحبُهُ بالمزيد، كما قال عَزّ اسمُه: خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Image001وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْوَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌخطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Image002[إبراهيم:7].
نفعني الله وإياكم بهدي كتابه وبسنة نبيه خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Image003. أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم.



خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ Quran957e0cd3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alsindbad.ahlamontada.com
 
خطبة رائعة مكتوبة عن الصحة والفراغ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
alsindbad :: الأقسام العامه :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: